}عبدالله قصتي بلانهايا{
الكاتب : عبدالله عياد العتيبي
لاستقبال ارائكم
_b_5@hotmail.Com
كان عبدالله من التلميذ في المدرسة وعمره 10 سنة وكان في المرحلة الابتدائية ولما كان في الصف الرابع الابتدائي بدأ مشوار فشل عبدالله في الدراسة وطلب العلم وثم رسب عبدالله في الصف الرابع الابتدئي ومنذ هاذهي اللحضة رسوب عبدالله في الصف الربع كره عبدالله الدراسة واجبر نفسهو ودخل المرحلة المتوسطه وفي اول رمرحلة متوسطة رسب عبدالله في السنة الاولة متوسط فعبدالله ماكان يحس بسنين اللتي فاتت من عمره وقام في تكملي المرحلة المتوسطه ولما وصل عبدالله ألى الصف التاسع رسب عبدالله في الصف التاسع سنة واحدة وحس في الضيق و النكد وقال:لوالده انا سوف اتركه الدراسة في الكويت واذهب الى البحرين لتكملتها قال والد عبدالله لا ادرس هنا في الكويت ضاقة الدنيا في عبدالله وتكدر خاطره وكمل عبدالله الدراسة في الكويت ووصل عمره 17 سنة وهو في الصف التاسع المتوسط وكان عبدالله يعشة هواية الكتبابة و الروايات تعلم الموهبه هذه عبدالله من معلمه في المدرسة وكان يجلس عبدالله و معلمه العربي في المكتبة ويعلمه مبادا كتابة القصص و الرويات و اللغة العربيه الفصحه و النحو حتا تحقق نصف حلم عبدالله وبدا عبدالله كتابة القصص وتؤليف القصص و الشخصيات التي كان يتخيلها وكتب عبدالله عدة قصص من اشهر قصص عبدالله القهر ... يوسف ....عشرة اجنيهات .... قصة حب لم تكتمل .... وشتهر عبدالله في النت و بعض المجلة تعرف عبدالله على فتات اسمها فاطمه وكانة الفتات تعجب في عبدالله وكتابته في القصص و الشخصيات التي كان يكتب عنها ومنذ هذه اللحضة دخل عبدالله علم الحب كما قال عبدالله ان الحب شي جميل بدية المشوار الحب بين عبدالله و فاطمه وكانت فاطمه لا تقوله الكلمة التي في ذهن عبدالله ينتضرها كما كان عبدالله يقولها احبكي في الصباح و المساء وكانت فاطمه البنت التي يحبها عبدالله جدن ولا يقدر ينام دون سمعا صوتها ويوم من الايام اتصلة فاطمه : الووووووو
عبدالله :اهلان فاطمه
فاطمه : اوريد اقولك شي
عبدالله : تفضلي
فاطمه : عبدالله
عبدالله : ما الامر يا فاطمه
سكتة فاطمه و عبدالله دقائق من الصمة
وقالة فاطمه : عبدالله انا احبك
شعر عبدالله بتعب و الفرحة و احتمره وجهه
وقال عبدالله : ياهي اسعد لحضة عشتها في حياتي
ثمه اقلقة الهاتف فاطمه في وجهه عبدالله واتصل عبدالله في فاطمه حصل الرد مغلغ الهاتف فاطمه تخرع عبدالله على فاطمه
وتزاحمة الافكار في ذهن عبدالله و التواسيس على حبيبته فاطمه
مضا على غياب فاطمه 3 اشهر ماذا تتصورون حال عبدالله في هذه 3 اشهر ؟؟؟ حاله حزين جدن على غياب حبيبته ما يتخيل عبدالله فتات التي يكلمها سنة كاملة تختفي في لحضة وما يعرف عنها شيؤ اثناء غيابها حزن عبدالله كثيرن وكان في هاذم السنة مبتعد عبدالله عن هواية الكتابة بسبب انشقاله في الدراسة و في عالم الحب اللذي يعيشه معا فاطمه وفي يوم من الايام خرج عبدالله من البيت وذهب الى احد الكفيها في المجمعات التجارية
ليشرب القهوة فرئه معلمه العربي الاستاذ مشاري الذي علمه كتابة القصص و مبادئها جلس عبدالله و معلمه الاستاذ مشاري
قال المعلم : كيف حالك يا عبدالله وكيف الكتابت القصص
قال عبدالله : انا بخير و الكتابة لبد منها انها حلمي ان اكون كاتب مشهور وسؤكتب قصة عبدالله بلانهايه
قال المعلم : ما الامر يا عبدالله انتا حزين جدن.....؟
قال عبدالله : انا حزين واسبقا حزين لين القي الشخص اللذي في ذهني ...............؟
قال المعلم : انا سؤساعدك على كل ما تريده من مساعدة
قال عبدالله : لا شكر يا معلمي وانا لا انسا انك انت انشأة لي حلمي و موهبتي
قال المعلم : لا بؤس يا عبدالله انا اعتبرك مثل اخي و صقديقي انا سؤذهب وفرصة سعيدة قام المعلم وذهب المعلم ولما وصل المعلم عند باب الكافيه شوب فضر الى عبدالله ونضرة عبدالله للمعلم كانة حزينة عاد المعلم الى عبدالله وقاله له : لا تيؤس في حياتك ولا في اثناء ضروفك لا للحزن ولالدنيا التعيسة حقق احلمك لاتيؤس ولاتذكر الماضي اهتم في المستقبل سيعود الماضي لك في المستقبل إذا نسية .
شعر عبدالله بلنجاح وتقلب على اليؤس الذي كان في داخل عبدالله وبدء حياة جديدة مشرقة بشمس جميلة ترك الماضي وحضر المستقبل بتفكير وتثبية الاهداف المستقبلية ورجع يكتب قصص ورويات على افكاره وتؤليفه ....... وحركة كلمة المعلم قلب عبدالله ومشاعره وقام بدراسة السنة هذه بلكويت كما قال له والده نسأ عبدالله حبيبة فاطمه ..........................................................................................................................................................................................................ما حال فاطمه وما يحصل لها ........................................................................................................... فاطمه فتات جميلة وحسنة الاخلق وطالبة في الجامة وفي كلية التربية وعمرها يبلغ 18 سنة من عيلة محترمة . ماذا جرا لها في غيابها لا احد يدري ولا ايضن عبدالله يدري ما حصل لها ذهب عبدالله الى الجامعه يوم من الايم ليبحث عن فاطمه لكي يعرف سبب قيبها وجه عبدالله لوحة المفصولين عن الجامعة ولغا اسم فاطمة مفصولة بسبب حادث سيارة وتسببة بشلل نصفي و بختلل العقل حزن عبدالله على ماحصل لفاطمه ذهب عبدالله لفاطمه في المستشفه ولقا صديقتها جالسة جوار فاطمه قال لها ماذا حصل لفاطمه وكيف كان الحادث قالة صديقتها انا و فاطمه كنا ذاهبين الى السوق واتصلة عليك لكي تقول لك انها تحبك قالة فاطمه كلمة احبك فجه من طلوع الكلمة من فم فاطمه انقلبة السيارة وحصل ما تراه في عينك حزن عبدالله كثيرن على فاطمه مرور 4 اشهر قدرة فاطمه الحياة وذهبة لرحمة الله سبحانه و تعلى ذهبة فاطمة عن الحيت وعاش عبدالله بكتابة القصص الحزينة و قصص الحب و اشترك معه اثنين من اصدقائه بكتابة القصص الصديقان اخوان رجل واخاة بانضمامهم معا عبدالله في كتابة القصص و الرويات .
الكاتب : عبدالله عياد العتيبي
لاستقبال ارائكم
_b_5@hotmail.Com